رسول خدا (ص) در جریان رزیه یوم الخمیس چه چيزي را ميخواست بنويسد ؟
1. عمر متوفای22 :
قال عمر لابن عباس: ولقد أراد فى مرضه أن يصرّح باسمه فمنعت من ذالک... ذكر هذا الخبر أحمد بن أبي طاهر صاحب كتاب تاريخ بغداد في كتابه ، مسنداً .عمر به ابن عباس گفت: رسول الله صلی الله عليه و آله در بيماری خود قصد داشت به نام علی عليه السلام تصريح کند من او را از اين کار منع کردم... خطیب بغدادی صاحب تاریخ بغداد این روایت را در کتاب خود با سند ذکر کرده است.
شرح نهج البلاغة ، أبو حامد عز الدين بن هبة الله بن محمد بن محمد بن أبي الحديد المدائني الوفاة: 655 هـ ، ج 12، ص 13، دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت / لبنان - 1418هـ - 1998م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : محمد عبد الكريم النمري
2. غزالی متوفای 505 :
واجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته في يوم عيد يزحم باتفاق الجميع وهو يقول : ' من كنت مولاه فعلي مولاه ' فقال عمر بخ بخ يا أبا الحسن لقد أصبحت مولاي ومولى كل مولى فهذا تسليم ورضى وتحكيم ثم بعد هذا غلب الهوى تحب الرياسة ... ولما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قبل وفاته ائتوا بدواة وبيضاء لأزيل لكم إشكال الأمر واذكر لكم من المستحق لها بعدي . قال عمر رضي الله عنه دعوا الرجل فإنه ليهجر وقيل يهدرهمه مسلمانان بر متن حدیث از خطبه رسول الله صلی الله علیه و آله در غدیر اتفاق دارند که فرمود: «من کنت مولاه فعلی مولاه» هرکه من مولی اویم این علی مولای اوست عمر هم به او تبریک گفت(بخ بخ...) این سخن از عمر دلالت بر رضایت و و تسلیم او دارد ولی بعد از آن هوای نفس بر او چیره گشت چون به ریاست علاقه داشت ... رسول الله ص قبل از رحلت خود فرمودند: دوات و قلمی بیاورید تا مشکل در این کار را از شما برطرف کنم و فردی را که بعد از من مستحق این امر است ذکر کنم. عمر گفت: مرد را رها کنید او هذیان! می گوید. گفته شده که فرمود: حرف باطل می گوید!.
سر العالمين وكشف ما في الدارين ، أبو حامد محمد بن محمد الغزالي الوفاة: 505هـ ، ج 1، ص 18، دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت / لبنان - 1424هـ 2003م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : محمد حسن محمد حسن إسماعيل وأحمد فريد المزيدي
3. ابن ابی الحدید متوفای 665 :
إن رسول الله أراد أن يصرح بإسم علي فمنعته.شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد، ج12، ص21
4. نووی متوفى 676 :
فقد اختلف العلماء في الكتاب الذي هم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) به فقيل أراد أن ينص على الخلافة في إنسان معين لئلا يقع نزاع وفتن.علما در مورد مطلبی که رسول الله صلی الله علیه و آله می خواستند بنویسند اختلاف دارند برخی گفته اند ایشان می خواستند بر فرد معینی برای خلافت بعد از خود تصریح کنند تا بعد از ایشان نزاعی نماند.
صحيح مسلم بشرح النووي ، اسم المؤلف: أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي الوفاة: 676 ، ج 11، ص 90.، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت - 1392 ، الطبعة : الطبعة الثانية
5. ابن حجر عسقلانی متوفى 852 :
وقيل بل أراد أن ينص على أسامي الخلفاء بعده حتى لا يقع بينهم الاختلاف قاله سفيان بن عيينة.سفیان سوری گفته است که: ایشان قصد داشتند به اسامی خلفای بعد از خود تصریح کنند تا اختلافی بین مردم نباشد.
فتح الباري شرح صحيح البخاري ، اسم المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الوفاة: 852 ، ج 1 ص 209، دار النشر : دار المعرفة - بيروت ، تحقيق : محب الدين الخطيب
عمدة القاري شرح صحيح البخاري ، اسم المؤلف: بدر الدين محمود بن أحمد العيني الوفاة: 855هـ ، ج 2 ص 171، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
6. ابن حجر قسطلانى متوفى 923 :
أكتب لكم كتابا فيه النص على الأئمّة بعدي.برای شما نامه ای بنویسم که در آن بر ائمه بعد از خود تصریح کنم.
إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري، المؤلف: أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الملك القسطلاني القتيبي المصري، أبو العباس، شهاب الدين (المتوفى: 923هـ)، ج 1، ص 207، الناشر: المطبعة الكبرى الأميرية، مصر، الطبعة: السابعة، 1323 هـ
7. احمد أمين مصري متوفى 1373 می گوید:
وقد أراد الرسول (ص) في مرضه الذي مات فيه أن يعيّن من يلى الأمر من بعده.رسول الله صلی الله علیه و آله در بیماریی که در آن از دنیا رفتند قصد داشتند کسانی که بعد از ایشان متولی امور می شوند را معین کنند.
يوم الإسلام، احمد أمين مصري متوفى 1373، ص 41، طبعة 1958
در کتب شیعه :
1. امام علی علیه السلام :
عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ إِنَّ عَلِيّاً ع قَالَ لِطَلْحَةَ فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ عِنْدَ ذِكْرِ تَفَاخُرِ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ بِمَنَاقِبِهِمْ وَ فَضَائِلِهِمْ يَا طَلْحَةُ أَ لَيْسَ قَدْ شَهِدْتَ رَسُولَ اللَّهِ ص حِينَ دَعَانَا بِالْكَتِفِ لِيَكْتُبَ فِيهَا مَا لَا تَضِلُّ الْأُمَّةُ بَعْدَهُ وَ لَا تَخْتَلِفُ فَقَالَ صَاحِبُكَ مَا قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ يَهْجُرُ فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ تَرَكَهَا قَالَ بَلَى قَدْ شَهِدْتُهُ قَالَ فَإِنَّكُمْ لَمَّا خَرَجْتُمْ أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص بِالَّذِي أَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ فِيهَا وَ يُشْهِدَ عَلَيْهِ الْعَامَّةَ وَ إِنَّ جَبْرَئِيلَ أَخْبَرَهُ بِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ عَلِمَ أَنَّ الْأُمَّةَ سَتَخْتَلِفُ وَ تَفْتَرِقُ ثُمَّ دَعَا بِصَحِيفَةٍ فَأَمْلَى عَلَيَّ مَا أَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ فِي الْكَتِفِ وَ أَشْهَدَ عَلَى ذَلِكَ ثَلَاثَةَ رَهْطٍ سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ وَ أَبَا ذَرٍّ وَ الْمِقْدَادَ وَ سَمَّى مَنْ يَكُونُ مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدَى الَّذِينَ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِطَاعَتِهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَسَمَّانِي أَوَّلَهُمْ ثُمَّ ابْنِي هَذَا حَسَنٌ ثُمَّ ابْنِي هَذَا حُسَيْنٌ ثُمَّ تِسْعَةٌ مِنْ وُلْدِ ابْنِي هَذَا حُسَيْنٍ كَذَلِكَ يَا أَبَا ذَرٍّ وَ أَنْتَ يَا مِقْدَادُ قَالا نَشْهَدُ بِذَلِكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَ طَلْحَةُ وَ اللَّهِ لَقَدْ سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص يَقُولُ لِأَبِي ذَرٍّ مَا أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ وَ لَا أَظَلَّتِ الْخَضْرَاءُ ذَا لَهْجَةٍ أَصْدَقَ وَ لَا أَبَرَّ مِنْ أَبِي ذَرٍّ وَ أَنَا أَشْهَدُ أَنَّهُمَا لَمْ يَشْهَدَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ أَصْدَقُ وَ أَبَرُّ عِنْدِي مِنْهُمَا
الغيبة للنعماني، ص: 82