سوال و جواب مذهبی

پاسخگویی به شبهات و سوالات ذهنی شما

سوال و جواب مذهبی

پاسخگویی به شبهات و سوالات ذهنی شما

سوال و جواب مذهبی
طبقه بندی موضوعی
آخرین نظرات

1.  صفدی در الوافی بالوفیات :

اسفنديار ؛ الواعظ الشافعي ؛ اسفنديار بن الموفق ابن أبي علي بن محمد بن يحيى بن ططمش أبو الفضل :

الكاتب الواعظ الصوفي أصله من بوشنج ذكر أنه ولد ببغداد سنة أربع وأربعين وخمسمائة وتوفي في سلخ شعبان وقيل في ربيع الأول سنة خمس وعشرين وستمائة قرأ الفقه على مذهب الشافعي والأدب حتى برع فيه صحب الشيخ صدقة ابن وزير الواعظ الواسطي وسمع معه الحديث من أبي الفتح محمد بن عبد الباقي بن أحمد بن سلمان وأبي المعالي عمر بن بينمان المستعمل وقاضي القضاة أبي طالب روح بن أحمد الحديثي وغيرهم وعقد مجلس الوعظ بالمدرسة التاجية بباب أبرز مدة

 ثم إنه ترك ذلك واشتغل بالكتابة والإنشاء ورتب بديوان الإنشاء للإمام الناصر في جمادى الأولى سنة أربع وثمانين وخمسمائة وعزل في شهر رمضان من السنة المذكورة وأقام في منزله مدة طويلة ثم رتب شيخا برباط درب راحي فأقام فيه مدة ثم عزل

وكان غزير الفضل واسع العلم فصيح اللسان حسن البيان مليح الإيراد لطيف الأخلاق متودد ذو صورة مقبولة وبشر وتبسم كثير العبادة والتهجد بالأسحار كثير التلاوة ...

قال جمال الدين أبو الفرج ابن الجوزي في درة الإكليل عزل اسفنديار الواعظ وكان قد جعل كاتب إنشاء حكى عنه بعض عدول بغداد أنه حضر مجلسه بالكوفة فقال :

لما قال البني صلى الله عليه وسلم «من كنت مولاه فعلي مولاه» تغير وجه أبي بكر وعمر فنزل قوله تعالى «فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا»

القاب اسفندیار:

ابن اسفنديار الواعظ نجم الدين علي بن اسفنديار وقيل نصر

ابن الإسفنجي إسماعيل بن محمد

الإسكافي الكاتب أبو القاسم علي بن محمد

الإسكاف المتكلم عبد الجبار بن علي

ابن الإسكاف الطبيب محمد بن عسكر

الإسكافي المعتزلي أبو القاسم جعفر بن محمد

الإسكافي وزير المعتز جعفر بن محمود

الوافي بالوفيات ، اسم المؤلف:  صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي الوفاة: 764 ، دار النشر : دار إحياء التراث - بيروت - 1420هـ- 2000م ، تحقيق : أحمد الأرناؤوط وتركي مصطفى ج 9   ص 29

 

2.  ابن حجر در لسان المیزان :

1215 اسفنديار بن الموفق بن محمد بن يحيى أبو الفضل الواعظ روى عن أبي الفتح بن البطي ومحمد بن سليمان وروح بن أحمد الحديثي وقرأ الروايات على أبي الفتح بن رزيق وأتقن العربية وولي ديوان الرسائل روى عنه الدبيثي وابن النجار وقال برع في الأدب وتفقه للشافعي وكان يتشيع وكان متواضعا عابدا كثير التلاوة وقال بن الجوزي حكى عنه بعض عدول بغداد أنه حضر مجلسه بالكوفة فقال :

لما قال النبي صلى الله عليه وسلم «من كنت مولاه فعلي مولاه» تغير وجه أبي بكر وعمر فنزلت «فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا»

فهذا غلو منه في شيعيه وذكره بن بأبويه فقال كان فقيها دينا صالحا لقبه صائن الدين

لسان الميزان ، اسم المؤلف:  أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الوفاة: 852 ، دار النشر : مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت - 1406 - 1986 ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : دائرة المعرف النظامية - الهند - ج 1   ص 387

 

3.  ذهبی در تاریخ الاسلام :

اسفنديار بن الموفّق بن محمد بن يحيى . أبو الفضل ، البوشنجيّ الأصل ، الواسطيّ المولد ، البغداديّ الدّار ، الكاتب ، الواعظ . قرأ القراءآت بواسط على أبي الفتح المبارك بن أحمد بن زريق ، وغيره ، وبالموصل على القرطبيّ ، وقرأ العربية ببغداد بعد ذلك على أبي محمد ابن الخشّاب ، والكمال الأنباريّ .

وسمع من : أبي الفتح بن البطّي ، وروح بن أحمد الحديثيّ ، وعمر بن بنيمان ، وأبي الأزهر محمد بن محمود .

وكان وافر الفضل ، ومليح الخطّ ، جيّد النّظم ، والنّثر ، والإنشاء ، ولي ديوان الرسائل ، وكان شيعياً غالياً .

روى عنه أبو عبد الله الدّبيثيّ .

وهو حدّ الواعظ نجم الدّين عليّ بن عليّ بن إسنفديار .

قال ابن النّجّار : ولد في سنة أربع وأربعين ببغداد ، وجوّد القرآن ، وأحكم التّفسير ، وقرأ الفقه على مذهب الشافعيّ ، والأدب ، حتّى برع فيه . وصحب صدقة بن وزير الواعظ ، ووعظ ، ثمّ ترك ذلك واشتغل بالإنشاء والبلاغة . ثمّ رتّب بالدّيوان سنة أربعٍ وثمانين ، ثمّ عزل بعد أشهر ، فبطل مدّة ، ثمّ رتّب شيخاً برباط ، ثمّ عزل بعد مدّة . وكان يتشيّع . كتبت عنه ، وكان ظريف الأخلاق ، غزير الفضل ، متواضعاً ، عابداً ، متهجّداً ، كثير التّلاوة .

وقال ابن الجوزيّ في درّة الإكليل : عزل اسفنديار الواعظ من كتابة الإنشاء . حكى عنه بعض عدول بغداد : أنّه حضر مجلسه بالكوفة ، فقال :

لمّا قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم : «من كنت مولاه فعلي مولاه» تغيّر وصه أبي بكر وعمر ، فنزلت هذه الآية : «فلمّا رأوه زلفةً سيئت وجوه الّذي كفروا»

 قال : ولمّا وليّ ، لبس الحرير والذّهب توفّي في تاسع ربيع الأوّل وله سبعٌ وثمانون سنة وأشهر توفّي ببغداد

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، اسم المؤلف:  شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الوفاة: 748هـ ، دار النشر : دار الكتاب العربي - لبنان/ بيروت - 1407هـ - 1987م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : د. عمر عبد السلام تدمرى، ج 45   ص 145

 

4.  مناوی در فیض الغدیر :

ومن الغريب ما ذكره في لسان الميزان في ترجمة اسفنديار بن الموفق الواعظ أنه كان يتشيع وكان متواضعا عابدا زاهدا عن ابن الجوزي أنه حكى عن بعض العدول أنه حضر مجلسه فقال :

 لما قال رسول الله «من كنت مولاه فعلي مولاه» تغير وجه أبي بكر وعمر ونزلت «فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا»  ( الملك : 27 )

الآية هكذا ذكره الحافظ في اللسان بنصه ولم أذكره إلا للتعجب من هذا الضلال وأستغفر الله

فيض القدير شرح الجامع الصغير ، اسم المؤلف:  عبد الرؤوف المناوي الوفاة: 1031 هـ ، دار النشر : المكتبة التجارية الكبرى - مصر - 1356هـ ، الطبعة : الأولى، ج 6   ص 217

 

         ترجمه اسفندیاربن موفق :

1.      از بغیه الطلب :

أسفنديار بن الموفق بن أبي علي بن محمد بن يحيى بن علي أبو الفضل البوشنجي الأصل الواسطي مولدا قدم حلب وسمع بها أبا سعد عبد الله بن محمد بن أبي عصرون وقرأ القرآن بوجوه القراءات ودرس الوعظ على أبي المجد علي بن المبارك الواسطي سبط ابن رشادة وصحب الشيخ صدقة ابن وزير الواسطي الزاهد وتكلم في الوعظ ووعظ الناس وقرأ الأدب ببغداد على أبي محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن الخشاب وبعده على أبي البركات عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي وسمع بها أبا الفتح محمد بن عبد الباقي بن البطي ومحمد بن محمود بن حمود وقاضي القضاة أبا طالب روح بن أحمد الحديثي قاضي بغداد وأبا المعالي عمر بن بنيمان الهمذاني المستعمل

وأخبرني أبو السعادات أن أسفنديار هذا قدم حلب وكان صاحب فكاهات ومحاضرات وكان غاليا في التشيع وله شعر حسن قال وذكر لي ولده أحمد بن أسفنديار أنه من أولاد عبيد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه

... از رواياتی که نقل کرده: عن ابن عباس قال قال رسول الله صلی الله علیه و آله أشرف المجالس ما استقبل به القبلة...

... أنبأنا أبو عبد الله بن الدبيثي قال أسفنديار بن الموفق بن أبي علي البوشنجي الأصل الواسطي المولد البغدادي الدار أبو الفضل الكاتب الواعظ قرأ القران الحبيب بواسط بالقراءات الكثيرة على جماعة منهم أبو الفتح المبارك بن أحمد بن رزين الحداد ثم قدم بغداد واستوطنها وصحب الشيخ صدقة بن وزير وسمع معه بها من جماعة منهم أبو الفتح محمد بن عبد الباقي بن سلمان وأبو المعالي عمر بن بنيمان وأبو الأزهر محمد بن محمود بن حمود وقاضي القضاة أبو طالب روح بن أحمد الحديثي وغيرهم وتكلم في الوعظ مدة وتولى كتابة ديوان الانشاء في محرم سنة أربع وثمانين وخمسمائة وصرف عنه في شهر رمضان من السنة المذكورة وكان وافر الفضل حسن الخط مليح العبارة جيد الترسل يقول الشعر الجيد وينشئ الفصول الحسنة سمعنا منه

قال لي أبو السعادات بن حمدان توفي أسفنديار ببغداد في الليلة التي صبيحتها يوم الخميس تاسع ربيع الأول سنة خمس وعشرين وستمائة

وسألت حفيده علي بن علي بن أسفنديار عن وفاة جده فقال توفي ببغداد بالرباط العتيق المعروف بالقيساوية في ذي الحجة من سنة أربع وعشرين وستمائة ودفن بمشهد عبيد الله

والصحيح هو الأول وقد أنبأنا الحافظ أبو محمد عبد العظيم بن عبد القوي قال في ذكر من مات سنة خمس وعشرين وستمائة في كتاب التكملة لوفيات النقلة وفي ليلة التاسع من شهر ربيع الأول توفي الشيخ الأجل الفاضل أبو الفضل أسفنديار بن موفق بن أبي علي البوشنجي الأصل الواسطي المولد البغدادي الدار المقرئ الواعظ الكاتب ببغداد ودفن من الغد بمشهد عبيد الله

قرأ القرآن الكريم بواسط على جماعة منهم أبو الفتح المبارك بن أحمد بن زريق الحداد وقرأ الوعظ على أبي المجد علي بن المبارك وسمع ببغداد من أبي الفتح محمد بن عبد الباقي بن أحمد وأبي المعالي بن بنيمان وأبي الأزهر محمد ابن محمود بن حمود وقاضي القضاة أبي طالب روح بن أحمد الحديثي وغيرهم

وحدث وتكلم في الوعظ مدة وكان وافر الفضل مليح العبارة حسن الخط وله شعر جيد وترسل جيد ومولده في رجب سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة

بغية الطلب في تاريخ حلب ، اسم المؤلف:  كمال الدين عمر بن أحمد بن أبي جرادة الوفاة: 660 ، دار النشر : دار الفكر ، تحقيق : د. سهيل زكار، ج 4   ص 1588

 

  ذهبی در مختصر المختار :

508 - ( اسفنديار بن الموفق بن أبي علي بن محمد بن يحيى البوشنجي الأصل الواسطي المولد البغدادي الدار أبو الفضل الكاتب الواعظ : قرأ بالروايات الكثيرة بواسط على أبي الفتح المبارك بن أحمد بن زريق وغيره والأدب ببغداد على ابن الخشاب والكمال الأنباري وسمع ابن البطي وجماعة ، وتولى كتابة الإنشاء سنة أربع وثمانين وخمسمائة . روى عنه ابن الدبيثي وكان غالياً في التشيع . توفي في ربيع الأول سنة خمس وعشرين وستمائة ، في عشر التسعين ، وهو جد الواعظ نجم الدين علي بن علي جد صاحبنا محمد ) .

المختصر المحتاج إليه من تاريخ الحافظ الدبيثي ، اسم المؤلف:  شمس الدين محمحد بن أحمد بن عثمان الذهبي الوفاة: 748هـ ، دار النشر : دار الكتب العلمية - لبنان / بيروت - 1405هـ - 1985 م ، الطبعة : الأولى، ج 15   ص 145

 

  متفرقه در مورد اسفندیار

نام پسر و نوه و برادرش علی بوده

نظرات  (۰)

هیچ نظری هنوز ثبت نشده است
ارسال نظر آزاد است، اما اگر قبلا در بیان ثبت نام کرده اید می توانید ابتدا وارد شوید.
شما میتوانید از این تگهای html استفاده کنید:
<b> یا <strong>، <em> یا <i>، <u>، <strike> یا <s>، <sup>، <sub>، <blockquote>، <code>، <pre>، <hr>، <br>، <p>، <a href="" title="">، <span style="">، <div align="">