سوال و جواب مذهبی

امامت تالی تلو رسالت :

1. مرحوم محمد بن جرير طبري (شيعي) (ره)

إن الإمامة التي هي فرع الرسالة.

امامت، از فروعات رسالت است.

المسترشد لمحمد بن جرير الطبري الشيعي، ص641

اين قضيه، ربطي به ابن سينا و خواجه نصير الدين طوسي و غيره ارتباطي ندارد.

2. مرحوم ابن شهر آشوب (ره)

الإمامة فرع الرسالة.

مناقب آل أبي طالب لإبن شهر آشوب، ج1، ص224

3. مرحوم علامه حلي (ره)

الإمامة خلافة عن النبوة قائمة مقامها.

النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر للعلامة الحلي، ص95

4. مرحوم كاشف الغطاء (ره)

أن مرادهم بالإمامة: كونها منصبا إلهيا يختاره الله بسابق علمه بعباده، كما يختار النبي و يأمر النبي بأن يدل الأمة عليه و يأمرهم بأتباعه.

امامت، منصبي إلهي و انتصابش به دست خداوند است، همان‌طور كه انتصاب نبي به دست خداوند بود و... .

أصل الشيعة و أصولها للشيخ كاشف الغطاء، ص221

5. مرحوم شيخ محمدرضا مظفر (ره)

فالإمامة إستمرار للنبوة.

عقائد الإمامية للشيخ محمد رضا المظفر، ص66

6. مرحوم شيخ محمد حسين مظفر (ره)

إن منزلة الإمام كالنبي.

دلائل الصدق، ج2، ص11

7. مرحوم علامه اميني (ره)

إن الخلافة إمرة إلهية كالنبوة.

الغدير للشيخ الأميني، ج7، ص131

8. مرحوم مرعشي نجفي (ره)

إن الإمامة خلافة عن النبوة قائمة مقامها.

شرح إحقاق الحق للسيد المرعشي، ج2، ص312

9. مرحوم سيد محمد باقر حكيم (ره)

ضرورة إستمرار النبوة في الإمامة.

أهل البيت في الحياة الإسلامية للسيد محمد باقر الحكيم، ص87

10. حضرت آيت الله العظمي سبحاني

الإمامة إستمرار لوظائف الرسالة.

أضواء علي عقائد الشيعة الإمامية للشيخ جعفر السبحاني، ص385

بعضي از روشنفكران كه آمده‌اند مسئله امامت ار گوشت قرباني كرده‌اند و بخشي را به نام امامت و رهبري ديني به علي بن أبي طالب (عليه السلام) و ائمه (عليهم السلام) دادند و يك بخشي را به نام رياست و حكومت به خلفاء دادند، اين تقسيم بندي، تقسيم‌بندي ناجوانمردانه و بر خلاف كتاب و سنت است.

رهبري أمت

11. حضرت آيت الله العظمي ميلاني

إن الإمامة نيابة عن النبوة.

محاضرات في الاعتقادات للسيد علي الميلاني، ج2، ص525

12. دكتر مصطفي غالب

الدين لا يستقيم أمره إلا بوجود الإمامة.

الإمامة و قائم المقام، ص19

13. مرحوم شهيد مطهري (ره)

مسئله امامت، اساسا مسئله‌اي است تالي تلو نبوت. ... ، يكي از شئوني كه پيامبر اکرم (صلي الله عليه و آله) در ميان مردم داشت، حكومت بود. ولي اين حكومت از ناحيه مردم و حقي نبود كه مردم به او داده باشند. حقي بود كه خدا به او داده بود. همان‌طور كه تا پيامبر اکرم (صلي الله عليه و آله) هست، صحبت اين نيست كه چه كسي حاكم باشد. زيرا او جنبه فوق بشري دارد و تا امام هست نيز صحبت كس ديگري براي حكومت مطرح نيست

امامت و رهبري، ص163و186

آراء بزرگان و استوانه‌هاي علمي شيعه اين است كه امامت، استمرار نبوت است و تفكيكي بين امامت و خلافت وجود ندارد و در دين وجود ندارد و اين را روشنفكران در اين صد سال اخير بوجود آوردند تا بتوانند آشتي و صلح ميان آقا امير المومنين (عليه السلام) و خلفاء ايجاد كنند. با اين‌كه اين روش و انديشه، خلاف كتاب و سنت است.

امامت از اصول دین است :

اكثريت بزرگان و فقهاء و استوانه‌هاي علمي ما، امامت را از اصول دين شمرده‌اند :

1. مرحوم محقق طوسي (ره)

أصول الإيمان عند الشيعة ثلاثة: التصديق بوحدانية الله تعالي في ذاته و العدل في أفعاله و التصديق بنبوة الأنبياء عليهم السلام و التصديق بإمامة الأئمة المعصومين من بعد الأنبياء.

قواعد العقائد، ص466 ـ بحار الأنوار للعلامة المجلسي، ج8، ص366

2. مرحوم علامه حلي (ره)

إن الإمامة من أركان الدين و أصوله.

منتهي المطلب للعلامة الحلي (چاپ قديم)، ج1، ص522

3. مرحوم علامه مجلسي (ره)

لا ريب في أن الولاية و الإعتقاد بإمامة الأئمه (عليهم السلام) و الإذعان بها من جملة أصول الدين.

بحار الأنوار للعلامة المجلسي، ج65، ص334

4. مرحوم محقق بحراني (ره)

ثبوت كون الإمامة من أصول الدين بنص الآيات و الأخبار واضحة الدلالة كعين اليقين.

الحدائق الناضرة للمحقق البحراني، ج18، ص153

5. مرحوم بيضاوي (از علماء اهل سنت)

قاضي نور الله شوشتري به نقل از بيضاوي مي‌گويد:

و أن الإمامة من أعظم أصول الدين.

الصوارم المهرقة للشهيد نور الله الشوشتري، ص170

6. مرحوم سيد حامد حسين (ره)

وقتي به آيه اكمال مي‌رسد، مي‌گويد:

يدل علي عظمة شأن ما أمره تعالي بتبليغه، بحيث أنه إن لم يبلغه القوم فما بلغ الرسالة الإسلامية و لذهبت متاعبه و أعماله هباءا منثورا و ما ذلك إلا حكم الإمامة الذي هو أصل عظيم من أصول الدين و به يتم صلاح المسلمين في الدنيا و الآخرة.

خلاصة عبقات الأنوار للسيد حامد النقوي، ج8، ص268 ـ نفحات الأزهار للسيد علي الميلاني، ج8، ص254

7. مرحوم بهبهاني (ره)

الإمامة من أصول الدين.

مصباح الهداية في إثبات الولاية للسيد علي البهبهاني، ص133

8. مرحوم كاشف الغطاء (ره)

الإمامة أصل من أصول الدين.

أصل الشيعة و أصولها للشيخ كاشف الغطاء، ص24

9. مرحوم علامه أميني (ره)

لو عد الإمامة من أصول الدين فليس بذلك البعيد عن مقائيس البرهنة.

الغدير للشيخ الأميني، ج3، ص152

10. امام خمینی(ره)
الإمامة من أصول المذهب.

اين‌كه اصول دين ـ توحيد و نبوت و معاد ـ  و اصول مذهب ـ عدل و امامت ـ را جدا دانسته شده، به معناي اين نيست كه دين ما چيزي است و مذهب ما چيزي ديگر. مراد از اين تقسيم‌بندي اين است اصول ديني كه تمام فِرَق اسلامي به آن اعتقاد دارند، توحيد و نبوت و معاد است. ولي اصول دين مخصوص مذهب شيعه، عدل و امامت را اضافه كرده است.

كتاب الطهارة